المؤتمر الشعبي للسلام، د.أمير فاخوري: "من لا يتحدث عن السلام يُعزز خطاب الحسم والدمار"
في الوقت الذي تُمعن فيه حكومة إسرائيل في تجويع مليوني فلسطيني في غزة، وتهجير السكان في الضفة الغربية
في الوقت الذي تُمعن فيه حكومة إسرائيل في تجويع مليوني فلسطيني في غزة، وتهجير السكان في الضفة الغربية
من ينفذون جرائم القتل في المجتمع العربي داخل البلاد قد أصبحوا أدوات بيد حكومة إسرائيل
وقالت محافظة القدس إن هذا القرار يأتي في إطار الحملة الممنهجة التي تقودها حكومة اسرائيل لتجفيف منابع العمل الأهلي الفلسطيني ومصادرة كل ما يساند المقدسيين ويساهم في تمكينهم اقتصاديا واجتماعيا.
وقال نتنياهو الذي لم يكن حاضرا في معظم الاجتماع، غير الجزء الذي شهد مصادقة الحكومة على القرار: "أقترح عليكم قراءة إفاداتي"
وعلى الرغم من مرور أكثر من أسبوع على الحادث، لم يتم حتى الآن تحرير جثمان جنان، ما يفاقم من ألم العائلة والمجتمع المحلي. ويعود سبب التأخير إلى تعقيدات بيروقراطية مت
واضافت ان الحكومة لن تنتصر في الحرب لأنها لا تعرف كيف تنتصر.
وجاء عن حراك “نقف معًا”: "كل يوم، يزداد عدد الرافضين للحرب التي اختارت حكومة نتنياهو أن تديرها في غزة، ويطالبون بصفقة شاملة. لا تملك الحكوم
نقل موقع دروب سايت عن بيانات من شركة "ميتا" التي تملك تطبيق فيسبوك أن حكومة إسرائيل شنت حملة قمع شاملة
المحكمة العليا. وقال "لم نسمع أي إدانة أو انتقاد للشتائم والتهديدات ومحاولات المس بسيادة القانون داخل المحكمة". واضاف "أعضاء الائتلاف لم ين
وأشار إلى أن الخطوط العريضة لخريطة الطريق السياسية الهادفة لسحب الذرائع من حكومة إسرائيل ووقف حرب الإبادة والتدمير جاءت كالتالي:
المتظاهرون رفعوا شعارات تطالب بإقالة نتنياهو وإنهاء "حكومة الفشل"، مؤكدين استمرار الاحتجاجات حتى تحقيق المطالب.
ليس هناك خط أحمر إلّا وتتجاوزه حكومة نتنياهو. هذه المرّة تسارع الحكومة في تشريع قانون تغيير لجنة اختيار القضاة
واختتم قائلاً: "ماي غولان لا تتعامل كوزيرة مسؤولة عن ملف حساس، بل كأنها تدير بيتها الخاص. تنقل الأموال، تؤخر الميزانيات، وتتحجج بأعذار لا يقبلها عقل. ونحن لن نصمت أمام هذا الاستهتار السياسي الممنهج".
أصدر رئيس حكومة تسيير الأعمال السورية، محمد البشير، قرارا يقضي بتسمية مجلس نقابة الفنانين المركزي.
وشدد لبيد في تصريحات له، الأربعاء، على ضرورة عودة الحكومة إلى الالتزام بالمؤسسات القضائية، مطالباً نتنياهو بإعلان موقف واضح بهذا الشأن
قال وزراء إسرائيليون خلال اجتماع للحكومة عقد مساء السبت إن حكومة الولايات المتحدة لا تزال تبحث عن دولة تستقبل الفلسطينيين
حذر رئيس الحكومة في لبنان نواف سلام، اليوم السبت، من تجدد العمليات العسكرية على الحدود الجنوبية لما تحمله من مخاطر في جر البلاد إلى حرب جديدة.
اعترف رجل الأعمال الإسرائيلي غيل بيرغر، الذي يعمل في دول الخليج، بأنه قام بنقل أموال من لوبي يعمل لصالح حكومة قطر إلى إيلي فلادشتاين
وقالت قائدة الاحتجاج، شيكما بريسلر، للمشاركين في الاحتجاج: "حان الوقت لإنهاء هذا الجنون قبل أن نفقد أحدا لننقذه، وقبل أن نفقد بلدنا".
وكتب لابيد عبر منصة "إكس": "هذه الحكومة لا تتوقف عند أي حدود، الحل الوحيد هو الوحدة، ولكن ليس وحدة صامتة ولا وحدة مستسلمة، ولا وحدة مزيفة